مستقبل التعليم والأبحاث والابتكار

مستقبل التعليم والأبحاث والابتكار

تبني نيوم منظومة متكاملة للتعليم والأبحاث والابتكار، تتمحور حول الإنسان، وتلهم خلق الأفكار وتدفقها لجميع المراحل العمرية، بدءاً من مراحل الطفولة المبكرة وحتى مراحل التطور الوظيفي، وذلك عبر تقديم فرص للتعلّم تستمر مدى الحياة، من خلال: التطوير الشخصي، والأبحاث، والتكامل الفاعل مع القطاع.

ركائز القطاع الرئيسية

منظومة مترابطة محورها الإنسان

  • مرحلة الطفولة المبكرة حتى الصف 12

    ستقدم مؤسسات التعليم من مرحلة الطفولة المبكرة إلى الصف 12، برامج من الطراز الأول صُممت بناءً على مفهوم التعلّم بالتجربة وتقنيات الجيل القادم فائقة التطور.

  • جامعة نيوم

    ستكون جامعة نيوم، وهي أول جامعة في نيوم، مؤسسة بحثية بارزة، ومكاناً ينبض بالتعليم، وتقنيات الجيل القادم الفائقة التطور، لتمكين الطلاب من احتلال صدارة المستقبل في مجال القيادة والابتكار وريادة الأعمال.

  • أكاديمية المواهب

    ستدعم أكاديمية نيوم للمواهب التطوير المهني المستمر، عبر تحسين المهارات وتوفير فرص للتعلّم مدى الحياة.

  • مؤسسة التعليم والأبحاث والابتكار

    ستقود مؤسسة التعليم والأبحاث والابتكار منظومة البحث والابتكار في نيوم بهدف معالجة التحديات العالمية

كيف سنصنع التغيير في مجالات التعليم والأبحاث والابتكار؟

  • مجتمعات حيوية

  • المرونة والتكيّف

  • منظومة يقودها التأثير

  • قيادة مستقبل مستدام

  • مجتمعات حيوية

    مجتمعات حيوية

    التعاون لإيجاد حلول للتحديات التي تواجه العالم

    "تؤسس نيوم منظومة عالمية للتعليم والبحث والابتكار، تجمع نخبة من ألمع العقول من جميع أنحاء العالم للمشاركة في بناء مجتمع متنوع وحيوي، يهدف إلى قيادة التقدم وابتكار طرق جديدة للمعيشة، والتركيز على حل أكبر التحديات العالمية. تقدم جامعة نيوم بيئة تعليمية جذابة تبني مجتمعاً، وتقود تطوير الابتكارات وتأثيرها على مجالات مختلفة، بالإضافة إلى بناء معرفة ومهارات أعضاء فريق العمل المستقبلي. "
  • المرونة والتكيّف

    المرونة والتكيّف

    تبنّي أساليب تفكير جديدة

    تُصمم نيوم منظومة مترابطة لدمج التعلم المصمم خصيصاً لك، والذي يستمر مدى الحياة مع الأبحاث والابتكارات التي تركز على المستقبل. وستركز الجامعة على تمكين طرق تفكير جديدة ومرنة تهدف إلى تلبية احتياجات المستقبل. كما ستربط نيوم بين أكثر العقول حباً للاستطلاع وروّاد الأعمال حول العالم الذين يبحثون دوماً عن الفرص والتحديات، والمصممين على التقدم والازدهار.
  • منظومة يقودها التأثير

    منظومة يقودها التأثير

    ربط العلم بمتطلبات السوق

    تبني نيوم مختبراً حياً يلبي فيه التعليم والأبحاث والابتكار احتياجات العالم الحقيقي للتأثير على الناس والكوكب. إن منظومة المعرفة المترابطة المدعومة بالتمويل المخصص والبنية التحتية للأبحاث، ستسد الفجوة بين التعليم ووظائف المستقبل، وبين الأبحاث والصناعة وبين الأفكار والتطبيقات الواقعية.
  • قيادة مستقبل مستدام

    قيادة مستقبل مستدام

    حل التحديات التي تواجه الكوكب

    هنا في مشروع نيوم، وهو أكبر مشروع مستدام في العالم، سيعمل بطاقة متجددة 100% مع حفظ 95% من الأراضي للطبيعة، سنبني منظومة مترابطة للتعليم والبحث والابتكار تركز على حل أصعب التحديات التي تواجه الكوكب في المجالات الاستراتيجية الرئيسية: استدامة المحيطات والطاقة الخضراء ومستقبل المعيشة الحضرية.

آراء نيوم

تعرّف على فِكر قيادات نيوم

د.  أندرياس كانجلاريس
ستصبح نيوم وجهة معروفة بتطوير حدود وإمكانيات التعليم. وستكون مرافقنا التعليمية والبحثية منارة وشاهد على التزامنا بتقديم مختبر حي يبني مستقبلاً مستداماً لنا جميعاً.


د. أندرياس كانجيلاريس

الرئيس المؤسس، جامعة نيوم

Education sector logo

فريق العمل

يهدف قطاع التعليم والأبحاث والابتكار إلى تحويل التعليم إلى تجربة تستمر مدى الحياة، وذلك باستخدام الإمكانات المتقدمة والمخصصة لتطوير الأفراد بأحدث التقنيات الفائقة، سعياً لتمكين التقدم والابتكار والتطوير الاقتصادي.

  • د. أندرياس كانجيلاريس

    د. أندرياس كانجيلاريس

    الرئيس المؤسس، جامعة نيوم

    قبل انضمامه إلى نيوم، تولى د. أندرياس، كأكاديمي وخبير في علوم الحوسبة وأتمتة التصاميم، مناصب قيادية عليا في جامعة ألينوي في أوربانا-شامبين لمدة 25 عاماً، إذ كان آخرها منصب نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية وعميد الكلية.

الأسئلة الأكثر شيوعاً

  • لا تواكب كثير من الأنظمة التعليمية الحالية الثورة الصناعية الرابعة والتغييرات التي حدثت في العالم. فهناك فجوة بين المهارات ومتطلبات السوق المدفوعة بالتقنية والرقمية على الصعيد العالمي. والأنظمة التعليمية التقليدية لا تستطيع رفع كفاءة المهارات المخصصة والتطور مدى الحياة على نطاق واسع. ولذلك أصبح الابتكار أكثر تفككاً من أي وقت مضى، في الوقت الذي تحتاج فيه التحديات العالمية الكبرى إلى حلول فعالة وسريعة.

  • يسعى قطاع التعليم والبحث والابتكار في نيوم إلى إنشاء نظام تعليمي متكامل وفعال. بداية من رياض الأطفال إلى المدرسة الثانوية ثم الجامعة والتدريب المهني ثم التطوير الاحترافي المستمر خلال المسيرة المهنية المتطورة. نظام يشجع على التعلم والابتكار لتحسين العالم، وأنشطة تستمر مدى الحياة سيتم توفيرها على نطاق واسع لأنها ضرورية لتحقيق الذات والازدهار والتطوير الاقتصادي.

  • يهدف قطاع التعليم والأبحاث والابتكار في نيوم إلى إنشاء مركز تعليم وأبحاث وابتكار عالمي المستوى يلهم ويمكّن نخبة العقول حول العالم، وذلك بتوظيف التقنية لتحسين العالم، والابتكار من خلال "مختبر المستقبل"، ورحلة تطوير مخصصة تستمر مدى الحياة.

  • نؤمن بأنه، من الآن فصاعداً، لا يمكن النجاح في أي مهنة أو وظيفة دون إدراك كيف يغير التقدم في العلوم والتقنيات والحوسبة والذكاء الاصطناعي كل جانب من جوانب حياتنا وكيف يعزز رفاهية العالم وازدهاره. ستركز مناهجنا التعليمية على التطوير المخصص من خلال تعليم تجريبي يعتمد على الأسئلة والاستفسارات ويتجاوز التخصصات ويبني على التفكير التصميمي وفهم تأثير التقنيات المتطورة والذكاء الاصطناعي على حياتنا والعالم، ويوفر فرصاً لحل مشكلات العالم الواقعي لتشجيع الابتكار والإبداع وريادة الأعمال.

  • ستستهدف الفصول الدراسية الأولى لجامعة نيوم طلاب الدراسات العليا والطلاب المهنيين الذين يسعون للحصول على درجات الماجستير والماجستير المهني والدكتوراه. وستكون الدراسة عبر الإنترنت لأغلب هذه الفصول . وستشمل الدفعة الأولى من طلاب الدراسات العليا، المتخصصين الذين يعملون في قطاعات نيوم ومؤسسات إريف للأبحاث التطبيقية، والطلاب المستضافين في المؤسسات العالمية التي تشاركنا في تطوير برامج جامعة نيوم الأكاديمية. كما نخطط أيضاً لتوظيف وإشراك الطلاب الجامعيين من خلال مجموعة متنوعة من البرامج المبتكرة بمجرد اكتمال تجهيز منشآتنا.

  • ستعتمد استراتيجية أكاديمية المواهب على الاحتياج والطلب، وستعكس مناهجها الدراسية الاحتياجات الاقتصادية لنيوم. كما ستتضمن دوراتها الرئيسية مجالات مختلفة، مثل قطاعات العلوم الرقمية، وإدارة البيانات، والطاقة المستدامة.

  • سنبني منظومة حيوية للتعليم والأبحاث والابتكار مدعومةً بأفضل المواهب والأفكار لتعزيز الابتكار المستمر، والتنمية الاقتصادية، وتوفير تقنيات الجيل القادم ونخبة الكفاءات والقوى البشرية التي تحتاجها نيوم لتزدهر وتصبح "أرض المستقبل".

  • نعم، ستقدم الأكادمية أنماط تعليم مرنة وفريدة، صُممت لتتماشى مع الحياة العملية ومشاغلها. وستكون هذه الدورات مناسبة للمبتدئين والمتدربين وأصحاب الخبرة أيضاً الذين يسعونإ لى التطوير والدعم.