تغيير مستقبل التصميم والبناء

تغيير مستقبل التصميم والبناء

سندمج التصميم الرقمي الشامل مع البناء المستدام في ثورة صناعية رابعة لضمان أن تصبح نيوم النموذج المعياري الذي يسعى القطاع للوصول إليه. لقد صممت نيوم لتكون نموذجاً اقتصادياً محدّثاً ومبنياً على التقنيات المتطورة والكفاءات العالية المستوى وتوفير الرفاهية للعاملين وصقل مهاراتهم، من أجل توفير إمكانات معيشة غير مسبوقة ومعايير قياسية للمشاريع المركزية، ليس في نيوم فحسب، بل في جميع أسواق العالم. وسيغير اقتصادنا الدائري الذي سنتبناه قواعد اللعبة بشكل جذري، عبر نماذج أولية رقمية بنيت بالتوازي مع مجتمع تقدمي بشكل أساسي، على نطاق وسرعة لم تكن متاحتين سابقاً. وباختصار، سنخلق منظومةً جديدة تساعد في بناء قطاعات أذكى تدعم المعايير الأخلاقية أكثر من أي مكان آخر، بالإضافة إلى تحقيق مزيد من الأرباح. انضم إلى موجة التغيير التي نقودها، لتكون أنت التغيير.

  • احتلال الصدارة العالمية في

    المشاريع الأساسية والبنى التحتية لبناء المستقبل

  • احتلال الصدارة العالمية في

    الاقتصاد الدائري وإنترنت الأشياء وعلوم الروبوتات

  • احتلال الصدارة العالمية في

    المدن الإدراكية والمركبات الذاتية القيادة والتوائم الرقمية

  • احتلال الصدارة العالمية في

    رخاء القوى العاملة وتدريبهم وجودة معيشتهم

  • احتلال الصدارة العالمية في

    البناء المستدام بأدنى مستويات انبعاث الكربون

  • احتلال الصدارة العالمية في

    تمكين الاستثمار في القطاعات واحتضانها وإصدار تراخيصها

  • احتلال الصدارة العالمية في

    تقنيات البناء الحديثة خارج الموقع والطباعة الثلاثية الأبعاد

  • احتلال الصدارة العالمية في

    التمحور حول الإنسان في التصميم، وتسريع ابتكار النماذج الأولية، والتفكير بهدف التغيير

  • 2030: ستصبح نيوم خالية من انبعاثات الكربون

  • رفع كفاءة منشآت البناء من 25% إلى 100%

  • تقليل انبعاثات الكربون من مركبات البناء بنسبة تفوق 25%

  • 60
    %

    هي نسبة تقليل الكربون في الأساسات المبنية

  • 85
    مليون

    طن هي الكمية التي نحتاجها من الإسمنت لبناء نيوم

  • 90
    %

    هي نسبة استخدام المكونات المُصنَّعة مسبقاً لتقليل النفايات والهدر

أهدافنا وغاياتنا

  • 01

    تطبيق مبادئ الاقتصاد الدائري

    سيلعب مفهوم اقتصاد "المهد إلى المهد" دوراً مهماً في قطاع البناء، فهو يهدف إلى التخلّص من النفايات وإعادة تدوير المواد ومحاكاة الانسجام والاستدامة لدورة الطبيعة بشكل عام.

  • 02

    دمج أحدث التقنيات بالطرق الحديثة للبناء (MMC)

    سيكون أكثر من ثلث المشاريع في نيوم عبارة عن إنشاءات معيارية. وبعد مرحلة البدء الأولية، من المُتوقّع أن يتجاوز طلب نيوم السنوي لهذه التقنية أكثر من مليار دولار أمريكي.

  • 03

    ارتقاء مبتكر وتحسين مستمر لجودة حياة القوى العاملة

    تسعى نيوم لوضع حقوق عمل مبتكرة لتحسين حياة القوى العاملة وتطوير معايير العمل، عبر تبنّي التقنيات التي تضمن لهم إنجازاً أسرع لأعمالهم، إلى جانب إنشاء وتنفيذ إطار قانوني رائد يضع حقوقهم في المقام الأول.

  • 04

    تطوير أنظمة وأكواد عالمية حديثة للبناء والتصميم

    ستضع نيوم متطلبات ذات مستويات غير مسبوقة للتصنيع خارج الموقع ضمن قطاع البناء. ولذلك ستُصمَّم الأطر القانونية والتشغيلية للأعمال وفقاً لذلك، مع مراعاة الكفاءة، وتسهيل إجراءات الترخيص، والشفافية في العمليات التنظيمية.

Design sector logo

فريق العمل

تضم نيوم، عبر قطاع التصميم والبناء، العديد من الخبراء في هذا المجال من جميع أنحاء العالم لوضع الاستراتيجيات وإعداد الخطط لتطوير قطاع التصميم والبناء في المستقبل بمنهجية مستدامة.

  • جولت أوتفوش

    جولت أوتفوش

    مدير إدارة تقنيات معدات البناء

    يستند جولت على أكثر من 20 عاماً من خبرته القيادية العالمية في الخدمات الصناعية والمالية في شركات مثل جنرال إلكتريك، وبنك رايفايزن، ومجموعة هوم كريديت، لإنشاء منظومة عالمية المستوى لتقنيات البناء في نيوم. ويتركز عمله على تأسيس بنية تحتية منخفضة الانبعاثات وبتقنيات مستدامة لمعدات البناء والمصانع.

  • مينو دي يونِه

    مينو دي يونِه

    مدير إدارة البناء الرقمي

    يقود مينو جهود التحول الرقمي في نيوم، يدفعه إلى ذلك شغفه للابتكار والاستدامة، إذ يتمتع بخبرة 30 عاماً في مجال البناء والتقنية في عدة شركات، مثل مجموعة رويال بام وشركة أوتودسك.

  • بيبه كانتيلانا

    بيبه كانتيلانا

    مدير إدارة سلسلة الإمداد الإسمنتية

    يمتلك بيبه خبرة عالمية واسعة في ابتكار الأعمال وقطاع الإسمنت، وهو مسؤول عن إعادة تصوُّر مفهوم توريد واستخدام الإسمنت والمواد الإسمنتية في نيوم لتقليل البصمة الكربونية للمشروع بشكل كبير، معتمداً في ذلك على خبرة تتجاوز 15 عاماً قضاها في مناصب تنفيذية في شركة هولسيم وشركته الاستشارية الخاصة.